اسمي حسناء عندي 23 سنة متزوجة وعندي ابني الصغير سنة واحدة ,انا اتجوزت وانا صغيرة كان عندي 20 سنة جواز صالوانات وجوزي اسمه اسامة عنده 31 سنة شغال مهندس وبحكم عمله بيغيب كتير عني وفي اول جوزانا اضطر اسامة انه يسافر خارج القاهرة عشان شغله وطبعا بقيت انا لوحدي في شقة طويلة عريضة ,انا قبل الجواز كانت عندي علاقات كتيرة مع رجاله ,انا كنت شغاله في صيدلية وطبعا كان شغال
معايا في الصيدلية شباب ومفيش واحد فيهم معملتش معاه علاقة جنسية خارجية (يعني يفرك زبه في طيزي بين الفردتين ) وساعات بتوصل لمص زبارهم وبقيت باخد عليها فلوس كمان يدخل الشاب من دول عندي في الصيدلية بالليل خالص ويقولي جملة كدا بفهم منها انه عاوزني اريحه فادخل معاه مخزن الصيدلية يقلع البنطلون وامص زبره وافركه بأيده او ينيكني في طيزي ويفركلي كسي عالواقف وكل حاجه ليها تمنها ,انا مكنتش بعمل كدا عشان الفلوس انا كنت بعمل كدا لاني شهوني شديدة وكسي مش بيشبع ابدا ( سكس مصري )وعشان كدا اول واحد اتقدملي اتجوزته علطول عشان اتناك بجد بقي في كسي واقدر اخد شهوتي ,بس
طيزي فتف علي صباعه ودخله في خرم طيزي وانا عماله اتأوه من نار زبه وكل ما اصرخ كل ما هو يطحن في كسي ويدقني اكتر واكنر ,وصباعه كان عماله يلعب في طيزي لحد ما طيزي وسعت تاني (بعد ما كانت ضاقت لاني بقالي كتير مخدش فيها وخصوصا ان اسامة مش بيحب نيك الطيز ) وبقي صباعه يدخل ويخرج منها بسهولة وانا عماله ااقمط بخرم طيزي علي صباعه عشان يلحقني ويسعف خرم طيزي اللي بقي نار ومشتاق للزب بشكل لا يصدق فمديت ايدي من ورا ومسكت زبه وخلعته من كسي وحاولت ازقه في خرم طيزي بس كان تخين اوي وكبير فلقيت اسلام بيبعد رجليا عن بعضيهم شوية وضغط علي جسمي لحد ما بقيت طيزي مرفوعة لفوق اوي ورجلي مفشوخة عالاخر وبدأ برحلة ادخال زبه في طيزي ,في البداية دخلت راس زبه في طيزي وبالعافية وانا عماله اتأوه من سخونة زبه ومره واحدة لقيته دفع زبه لحد ما دخل
كانت ضاقت لاني بقالي كتير مخدش فيها وخصوصا ان اسامة مش بيحب نيك الطيز ) وبقي صباعه يدخل ويخرج منها بسهولة وانا عماله ااقمط بخرم طيزي علي صباعه عشان يلحقني ويسعف خرم طيزي اللي بقي نار ومشتاق للزب بشكل لا يصدق فمديت ايدي من ورا ومسكت زبه وخلعته من كسي وحاولت ازقه في خرم طيزي بس كان تخين اوي وكبير فلقيت اسلام بيبعد رجليا عن بعضيهم شوية وضغط علي جسمي لحد ما بقيت طيزي مرفوعة لفوق اوي ورجلي مفشوخة عالاخر وبدأ برحلة ادخال زبه في طيزي ,في البداية دخلت راس زبه في طيزي وبالعافية وانا عماله اتأوه من سخونة زبه ومره واحدة لقيته دفع زبه لحد ما دخل
الاتنين وزقيته علي السرير وبقيت انا من فوق ومسكت زبه وقعدت ارضع فيه لحد ما زبه غرق بريقي ,كسي كان عماله ينقط من تحتيا بالسوايل وينبض من الشهوة لزبه الضخم كأنه بيقولي يللا يا بت دخليه في فيا خليني ارتاح بس انا كنت مصره اني امصه اكتر عشان ينشف ويقف اكتر لحد ما حسيت ان حجم زبه بقي مناسب لانه يشبع رغبة كسي الجوعان للبن والزب من فترة كبيرة ,قمت فوقه وحطيت ايديا علي صدره وبدأت امشي كسي علي زبه من غير ما ادخله ,زبه كان يغرز بين شفرات كسي الحمرا المنتفخة وانا رايحه جايه علي زبه وبعد كدا رفعت جسمي لفوق شويه ومسكت زبه وقعدت عليه لحد ما دخلت زبه بالكامل في كسي وقدر كسي يستوعبه بصعوبه لانه كان تخين ,كنت بتحرك في حركه دائرية بطيئة علي زبه عشان كسي يشبع من زبه ,بس اسلام مكنش مستحمل الحركه الهادية دي عشان مسكني وسحبني من بزازي ووقعني من عليه وخلاني في وضعية الكلبة ويدخل زبه الاحمر الساخن في كسي وبيضانه عماله تخبط فيا مع حركة زبه العنيفة وهو داخل وخارج من كسي ,طحن كسي بزبه المفتري ,وهو بينيكني في كسي كانت عينه علي
لاخره في خرم طيزي لحد ما بيضانه بقيت لامسه كسي (لو كان عليه كان دخل بيضانه كمان في كسي) وانا طبعا عماله اصرخ بصوت عالي لدرجة اني كنت خايفة للجيران يسمعو وفضل يطحن في طيزي ويدق في كسي لحد ما جاب لبنه في النهاية في طيزي وشبع طيزي اللي عطشانة للمني من زمان وبعد ما خلصنا نيك رقد جنبي وفضل يبوس فيا ويرضع في بزازي لحد ما شبعت ليلتها من النيك والتفريش والمص وكل فنون النيك ونام معايا ليلتها لحد الصبح ومن ساعتها وبقيت مرات اسلام مش اسامة لدرجة اني مش عارفه ابني داا يبقي من اسلام ولا من اسامة وان كنت ارجح انه ابن اسلام
وبيضا ) ويطلع بأيده من علي وراكي ويمشي بيهم علي بطني ويلعب بصوابعه في سرتي ,حركات ايده ولعتني نار نزل البنطلون اللي انا لابساه لتحت شوية ومد ايده التانية ناحية كسي وقعد يمشي بكف ايده علي كسي يفركه فسيحت في ايديه علطول واستسلمت لحركات ايديه علي جسمي وكسي وانفاسه الساخنة في ودني من ورا كانت بتولع النار في كسي ,شالني بين ايديه ودخلني اوضة النوم ورماني علي السرير قلعني هدومي ومكنتش لابسه غير البيجامه علي اللحم كأني كنت جاهزة اتناك في اليوم دا وهو كمان قلع هدومه واول ما شفت زبه اتخضيت زبه كان اد زب اسامة جوزي مرتين تلاته زبه كان طول بعرض ونزل اسلام يمص في بزازي ويعض الحلمات جامد كنت بصرخ من الشهوة ساعتها ,هو عماله يمص في بزازي وانا عيني رايحة علي زبه اللي عماله يلعب قدامي وراس زبه الناعمة المنتفخة اغرتني جدا فمسكت زبه بأيديا
للاسف دا محصلش وجوزي كان سايبني وواخد زبه معاه وسايبني لوحدي مع الافلام الاباحية وصوابع ايدي ,بس كس في النهاية تعب وبقي مشتاق للزب بأي طريقة وافتركت الواد اسلام اللي كان شغال معايا في الصيدلية فقررت اني اتصل بيه واجره يمكن اعرف اوقعه ويشبع رغباتي الجنسية اللي مش بتخلص وبالفعل اتصلت بيه وعزمته في شقة جوزي طبعا اسامة كان مسافر بره القاهرة ساعتها وجاني اسلام في اليوم دا علي الساعة 11 بالليل (انا كنت مفهماه اني زهقانه من الوحدة وعاوزة حد احكي معاه بس كدا) ,فتحت الباب ودخلته الصالون ودخلت المطبخ اعمله حاجه يشربها وانا واقفه في المطبخ لقيت اسلام لازق فيا من ورا حضني وقعد يبوس فيا وانا عماله اتمنع عليه واحاول ابعده عني واقوله عيب يا اسلام وانا في نفسي كنت عاوزاه يطلع زبه ويشقني في كسي ,المهم بدأ يمشي بأيده علي كل حته في جسمي (انا جسمي مخصر وطويلة
انا هشام عندى 22 سنه كنت بحب واحده اسمها اميرة وخطبتها من اهلها هى ساكنه فى نفس الشارع الذى اسكن فيه ولكن بيتها فى نهايه الشارع كانت زعلانه منى بسبب موضوع كده المهم اليوم ده كان عندى شغل ولكننى لم اذهب ولكنى اشتريت لها هديه عشان اصالحها رحت عندها البيت خبطت راحت هيا فتحت الباب قولتلها انا اسف على كل اللى حصل منى قالتلى ادخل قولتلها لا انا لازم امشى قالتلى ادخل بس مفيش حد جوه دخلت وبعدين قالتلى ولا يهمك يا حبيبى انا عمرى ما بزعل منك ابدا وبعدين حضنتنى حضن طويل وبعدين باستنى بوسه فى رقبتى حصيت بقشعريره تسرى فى جسمى واردت ان اغادر بسرعه ولكن لسوء الحظ انتفض زبرى وظهر واضحا من البنطلون لم استطع تمالك نفسى ورحت بوستها استمرينا بوس واحضان حوالى عشر دقايق وبعدين قالتلى اقعد انا هدخل اجيب حاجه وهاجى قولتلها ان همشى اهلك ممكن يجوا فى اى وقت قالتلى ما تخفش دول راحوا عند عمتى وهيتخروا دخلت دقيقه وعادت قالتلى انا بصراحه حلمت بيك امبارح انك نايم معايا وكده ولو عايز تجرب معايا انا موافقه سكت راحت دخلت جوه وقالتلى متجيش لحد منادى عليك قولتلها اوك دخلت وبعدين نادت عليا دخلت لقيتها قلعت كل هدومها بصراحه حسيت بكهربا فى جسمى كله هى بيضاء اوى وبزازها متوسطه بس حلماتها كان لونهم اسود عشان كده كانت سكسيه خالص قلعت هدومى وكانت مكسوفه خالص عشان شافت زبرى بس هى متعرفش اى حاجه عن السكس
لكن انا بشوف افلام واعرف قربت منها ومصيت شفايفها ولسانها وبعدين قعدت امص رقبتها ونزلت على حلماتها كانوا بصراحه عباره عن عسل قعدت امص فيهم ونسيت نفسى رحت عضيتهم رحت قالت ااااه رحنا عالسرير راحت نامت على جنبها ونمت انا وراها وحطيت صباعى فى كسها بس مرضتش ادخلوا قوى عشان هى كانت لسه بنت وخايفه وكده قعدت تمسك فى زبرى لحد ما وقف وبقى زي الحديد بدات ادخلوا فى طيزها يا دوب اوله بس وصرخت مكنتش قادره لان فتحه طيزها ديقه اووى قولتلها معلش يا حبيبتى وجيت اجرب تانى بس صرخت برضه ودمعها نزلت قالتلى مش هقدر قولتها معلش هيوجعك فى الاول بس وبعدين هتحسى بالمتعه رحت دخلته مره واحده راحت صرخت وبصراحه صعبت عليا قعدت انيك فى طيزها وهى تبكى لحد ما هديت قعدت ادخلو واطلعوا اسرع فاسرع وهى تقولى كمان كمان قعدنا عالحال ده يجى ساعه وفضيت المنى فى طيزها ييجى اربع مرات وبعدين لبست هدومى ومشيت عشان اهلها كانوا خلاص جايين بس اعترفتلى انها استمتعت بالجنس معايا جدااا وعايزه تمارس معايا تانى هى دلوقتى بتحاول اقناع اهلها بسرعه اتمام الدخلة فى شقة اخوها الجاهزة حتى تنتهى شقتنا من التشطيب………… انتهت
جلس تيرنر هانز صامتًا تحت سعف نبات السرخس وهو يشاهد مجموعة الرجال وهم يصعدون إلى سياراتهم. عند غروب الشمس فوق التل خلفه ، ظل مختبئًا لأن التسريع غير الضروري كان مصحوبًا ببدء تشغيل المحركات ، وتم تشغيل المصابيح الأمامية قبل أن تغادر المركبات الثلاث ببطء منطقة وقوف السيارات. عندما ضاع صوت القافلة وبدأ ضوء النهار ينهار ، تسلل تيرنر من مخبأه وسار إلى المخيم المناسب للتحقيق في ما تبقى من التجمع.
بحثت لاني هانيس في صندوق الوثائق القانونية والعاطفية حتى عثرت على مقال الصحيفة. قبل ذلك بإثني عشر عامًا ، ركزت أولاً على الصورة المصاحبة ، مداعبة إصبعها دون وعي على خد ابنها البالغ من العمر سبع سنوات وهو يقف بفخر على وركها.
وجاء في المقال: "نذهب وحدنا ، معًا". "لاني هانز (36 عامًا) ، أرملة مؤخرًا من كاليفورنيا ، تودع الحياة اليومية حيث تبدأ حياتها الجديدة من الاكتفاء الذاتي.
آخر مرة نظرت فيها إلى مقال الصحيفة لم تستطع تذكره. قبل سنوات على الأرجح وذكريات تلك الأيام الأولى عادت إلى الوراء. الإثارة؛ المصاعب انتصارات العيش بشكل مستقل خارج الشبكة. من المضحك ، على الرغم من أن فكرة زوجها
الراحل ، مع بعض الحماس نيابة عنها ، كانت تورنر هي التي أخذت الحياة بحماس. تلقى تعليمه في المنزل ، وقد نما من صبي محرج من المسلم به إلى رجل قوي يمكن الاعتماد عليه ، صورة البصق لوالده الذي فقده للأسف في سن الرقة.
ولكن في ذلك الوقت ، عندما كانت تبحث في عيون ابنها غير المؤكدة ناظرة إلى الوراء من الصحيفة الباهتة المصفرة ، عرفت القرار الذي يجب اتخاذه.
عبس تيرنر على زجاجات البيرة الفارغة المتناثرة في المنطقة ، متسائلاً كيف لم ير الرجال صناديق القمامة المتعددة في المنطقة المجاورة مباشرة لطاولات النزهة. لكن سرعان ما تحول تركيزه إلى مجلة ذات ألوان زاهية تجلس على مقعد حيث تجمع الرجال بالضبط ، وأدركت على الفور جودتها الفريدة.
لامع ، مع العنوان "Guzzlers" بأحرف كبيرة جالسة فوق صورة لامرأة بالكاد ترتدي ملابس ، رفع تيرنر النسخة الثقيلة في يديه وما زال عابسًا (الآن فقط بفضول) يفتح الصفحات. ما استقبله أخذ أنفاسه ، وعلى الفور احمر خجلاً ، نظر لأعلى وحول موقع المخيم الذي تم إخلاؤه للتأكد من أنه لم يتم ملاحظته ، بنفس السرعة التي نظر بها إلى الوراء.
"ما هذا!؟" تحركت تورنر عبر الصفحات ، مستندة على انتشار من صفحتين لامرأة عارية ، العديد من الرجال حولها مع إخراج قضيبهم ، بقوة ، كما كان يحصل في كثير من الأحيان. عندما بدأ "الأمر" في الاقتراب ، كلما فحصها عن قرب ؛ حتى في الضوء المتناقص كان جسدها مغطى بما افترضه تورنر أنه الحيوانات المنوية للرجال. لماذا يفعلون ذلك
عليها؟ تساءل وهو يقلب الصفحات بفارغ الصبر لرؤية المزيد. المزيد من النساء. جميع الاشكال والمقاسات. كلهم عراة. بعضهن يمارسن الحب مع نساء أخريات ، كما لاحظ ، محيرًا ، ولم يدرك إلا بعد ذلك كيف أصبح قضيبه منتصبًا ويتمنى لو عاد إلى المنزل في أمان غرفة نومه.
لقد كسرت الفكرة التعويذة التي وضعتها المجلة تحتها ، وتقديراً لمدى بعده عن المنزل ، قام بطي الغلاف ولفه بشكل مسطح إلى أسفل الجزء الأمامي من بنطال الحمولة الخاص به ، وتم تأمينه بأمان بواسطة حزامه المشدود بإحكام تمامًا مثل يشير اختفاء الشمس إلى الساعة المتأخرة.
"أمي ستقتلني!" تنهد وهو يتجه عائدا إلى الغابة المظلمة.
لدهشته ، لم يذكر لاني الوقت الذي عاد فيه تيرنر إلى المنزل. لم يكن معروفاً بالنسبة له أن يخرج لاستكشاف الغابة حتى وقت متأخر من المساء ، لكن في الآونة الأخيرة ، لاحظ تيرنر اختلافًا في والدته ، حالة مزاجية كان يتوقع أن تتفاقم بسبب عودته المتأخرة وكان يخشى الأسوأ. لذلك ، عندما دخل ووجدها مخيفة بشكل ملحوظ ، كان مرتبكًا بشكل مفهوم ، مما أدى إلى تأخير مؤامراته حتى أخفى المجلة بأمان في غرفته.
ملأت رائحة الدجاج المشوي الكابينة الصغيرة وفهم ما ينطوي عليه ذلك ، عاد تورنر إلى والدته وهي تقدم الوجبة في المطبخ.
"من هذا؟" نظر تيرنر إلى الطائر المطبوخ جيدًا ، والرائحة المنبعثة تطغى على أي عاطفة كان يجب أن يشعر بها تجاه الحيوان المتوفى.
"لوسي ،" لاني متجهمة ، متوقعة أن يكون ابنها منزعجًا أكثر من إعدام أحد حيواناتهم الأليفة.
أومأ تيرنر "حسنًا". "حسنًا ، لقد نقرت علي مرة واحدة!" ابتسم للإشارة إلى تقديره لما فعلته والدته أثناء غيابه. بالنسبة لهم ، كان قتل إحدى الدجاجات لتناول وجبة أمرًا نادرًا ، وقيمتها أكبر بكثير في البيض الذي ينتجون. أنها قد فعلت الفعل بنفسها ، وأعدت الذبيحة للطهي ، وشديدة الحساسية كما كانت ، يعني أن هناك سببًا لوجبة متقنة ولم تنتظر تيرنر لمعرفة السبب. "سو ، ما هي المناسبة؟" تساءل.
وأشار "نعم ، عادة ما نقوم بذلك فقط في أعياد الميلاد وعيد الميلاد وما إلى ذلك".
ابتسم لاني "حسنًا ، ليس هناك مناسبة". "أردت فقط طهي شيء مميز من أجل التغيير."
كان تيرنر ، أو الأهم من ذلك ، معدته ، أكثر من سعيدة بتفسيرها ، لكنه نظر إليها بتشكك وهم يسيرون إلى الطاولة مع الأطباق. كانت مستعدة بالفعل للنوم ، ربما لأنها كانت تنتظر عودته إلى المنزل ، كانت ترتدي قميصًا أبيض كبير الحجم وأكثر من ذلك بقليل ، وخط ملابسها الداخلية مرئي من خلال الخامة الموجودة على أردافها ، ومنحنى ثدييها وحلماتها الواضحة بنفس القدر من الوضوح خلف خفة القطن. فكر على الفور في بعض الصور الموجودة في المجلة وشعر بالارتياح عندما وصل إلى الطاولة ، مخفيًا انتصابه المتزايد عن رؤية والدته المحتملة.
"حسنًا ..." توقف Laney مؤقتًا. "هناك شيء أردت التحدث معك عنه."
"آه ، لقد عرفت ذلك ،" ابتسم تيرنر ، وهو يضع صدر الدجاج في فمه. دفعه التفكير في هذا إلى إلقاء نظرة على أمه ، وحلماتها متصلبتان استجابةً للبرودة النسبية داخل المقصورة ، والتي تسيطر على رؤيته. "ما هذا؟"
"So ..." مرة أخرى ، توقف Laney مؤقتًا. "أعتقد أن الوقت قد حان للعودة".
لقد قالت ذلك. لم تعرب له عن الفكرة مرة واحدة في كل وقتهم بعيدًا عن الحضارة. والآن كان على الطاولة. كان شقيقها ، عند إمداده ربع السنوي ، يقدم دائمًا خيار المغادرة معه ، والعودة إلى المدينة. لكنهم كانوا سعداء. المحتوى في محيطهم. يعيش الأم والابن حياة مثالية معًا في البرية ، على بعد أميال من أقرب جار لهم. ليس في الإطار الزمني لأحد سوى الوقت الخاص بهم.
لكنها في الآونة الأخيرة فهمت ما أخذته من ابنها. تجارب الحياة التي فاته. التنشئة الاجتماعية. اصدقاء عمره. فتيات! في أنانيتها ، سلبته أول قبلة. التجريب في سن المراهقة. لقد رأته يكبر أمام عينيها. تنضج بكل طريقة. عقل _ يمانع؛ والآن تسعة عشر جسدًا. ولفترة طويلة ، علامات على تطور احتياجاته. عينيه عليها أكثر من لا. دليل على المتعة الذاتية على ملابسه الداخلية ؛ وإلى حد ما المحفز لإطارها الذهني الحالي ، حتى عقليتها. سراويلها التي يستخدمها ابنها لأغراض الاستمناء. شعرت أنهم بحاجة للعودة إلى المجتمع. قبل...؟ وكان هذا هو المكان الذي منعت عقلها من السفر. ما يمكن أن يحدث؟
حاولت لاني تسوية ابنها: "لا. لهذا السبب نتحدث عنها كبالغين". يمكنها أن تتفهم مخاوفه. كان هذا عالمهم. تقريبا الوحيد الذي عرفه. إن اقتلاع وجودهم من جذوره سيكون تحديًا صعبًا ، ولكنه في النهاية ضروري.
"حسنًا ..." توقف تيرنر مؤقتًا أثناء محاولته تجميع أفكاره. يمكنك الذهاب. أنا باق! "قال بإصرار واستدار ليغادر الطاولة ؛ وجبته بالكاد تأكل نصفها." لقد فقدت شهيتي. سأكون في غرفتي ، "أخبرها قبل أن ينظر إلى الوراء إلى الوراء ، والخضروات ، والدجاج الزائد قبل أن يمرر سريعًا ما تبقى من أفخاذ." وأنا آخذ هذا معي! "
لاني لا يسعه إلا الابتسام. لقد رأته أكثر حزنًا في الماضي. كان موت بقرة حلوبهم أمرًا مزعجًا بشكل خاص بالنسبة إلى هذا الطفل البالغ من العمر خمسة عشر عامًا. طالما كان لديه شهية ، كانت تتأمل على الرغم من إعلانه ، لا يمكن أن يكون مضطربًا إلى هذا الحد. قد لا يكون انتقالهم إلى الوراء بالصعوبة التي كانت تتخيلها.
تمسح يداه من الشحوم. كان تيرنر حريصًا على إعادة تعريف نفسه بالمجلة. وتساءل ما هو الغرض منه؟ التعليمية؟ في كتبهم المرجعية وموسوعاتهم ، تعرّف تيرنر على علم التشريح البشري والتكاثر. هل كان هذا كيف تم ذلك في الحياة الواقعية؟ لقد ترك الانتصاب الذي اكتسبه بسرعة وقام بملامسة نفسه ببطء وهو يقلب الصفحات. يتم عرض صورة بعد صورة نساء ورجال (أو بشكل أكثر ملاءمة ، أعضائهم التناسلية) بأكثر الطرق حميمية. لقطات مقربة للمهبل. حتى Buttholes. النساء مع السائل المنوي على وجوههن ؛ في أفواههم ، تجسس تيرنر بسحر ورهبة وإعجاب. وتساءل لماذا يفعلون ذلك. ولكن مع انفتاح هذا العالم الجديد بالكامل عليه ، لم يستطع منع عقله من التركيز مرة أخرى على والدته ، والأهم من ذلك ، اقتراحها.
لماذا أرادت العودة إلى المدينة؟ وحتى عندما سأل نفسه ، كانت عيناه تفحصان الصفحات ، تم تقديم إجابة زيجوت له. ماذا لو فاتتها هذا؟ إذا كان هذا ما يفعله الناس بانتظام ، فإن اللذة على وجوه النساء ؛ هل من الممكن أن والدته كانت بحاجة إلى مثل هذا؟ حقيقة أنه كان يكتسب مثل هذه البهجة من مشاهدة الصور بنفسه تشير بالتأكيد إلى قوتهم. لطالما وصفت والدته الجنس بأنه شيء يفعله الكبار المحبون معًا. هل كان هذا ما احتاجته للعودة إليه؟ ظهرت حقيقة أخرى في ذهنه على الفور. كان بالغًا. ألم يحب والدته أيضًا؟ هل كان من غير الوارد أن يشاركوا في أعمال مماثلة لتلك التي في المجلة؟ كان قضيبه يتسرب بغزارة قبل القذف ، الشيء الحقيقي ليس بعيدًا ، قاوم تيرنر إطلاق سراحه وأعاد نفسه إلى سرواله.
مر أكثر من ساعة منذ وقوع الحادث على طاولة الطعام وعندما غادر تيرنر غرفته ، وجد والدته تقرأ في غرفة المعيشة المضاءة بالشموع.
نظرت إلى الأعلى بينما اقترب منها ، ورأت الندم في سلوكه وهو يملأها.
"مرحبًا ،" كرر تيرنر ، أخذ نفسًا عميقًا ونظر بعيدًا للحظات. "أردت فقط أن أقول آسف" ، حدّق مرة أخرى في اتجاهها ورأى ابتسامتها وهي تضع الكتاب ، وساقاها المطويتان تتساقطان من السرير النهاري المبطن بشدة أثناء العملية ، مما أعطى تيرنر وميضًا غير متوقع من ملابسها الداخلية البيضاء في الحد الأدنى من الضوء تحت قميصها.
"يا عزيزتي ، لا بأس" ، مد لاني ذراعًا له لينضم إليها ، وكان حريصًا على قبول احتضان غير عادي مع والدته ، ذاب تيرنر على الأريكة ، واضعًا رأسه على حجرها في اتصال مألوف. "إنه قرار كبير بالنسبة لنا. شيء يجب أن نتحدث عنه ... وربما قصفتك في وقت قريب جدًا؟" وأضافت وهي تداعب رأسه وأصابعها تمشط شعره الطويل.
"أنا فقط لا أفهم لماذا تريد المغادرة" ، اعترف ، قشعريرة تندلع على جلده بينما كان يستمتع بتدليك رأسه. "ألست سعيدا هنا؟ معي؟"
"بالطبع أنا طفل ،" أكد لاني له وتورنر استدار على ظهره ، وعيناه تنظران بين ثديي والدته لدراسة وجهها ، وحلمتيها الواضحة لا تمر مرور الكرام.
"إذن لماذا؟" تساءل ، ظهر رأسه يضغط على عظم عانتها ونعومة الفخذين ، صور من المجلة تغمر عقله.
"لأن هناك عالمًا كاملاً عليك أن تكتشفه" ، قالت. "أماكن يمكنك زيارتها. مشاهد تستحق المشاهدة. ألا تحب أحد تلك الهواتف الإلكترونية الجديدة التي كان عمك يتحدث عنها آخر مرة كان هنا؟"
صححها تيرنر "أعتقد أنه كان يطلق عليه iPhone". "ومن سأتصل على أي حال !؟"
"وهذه هي النقطة!" ورد لاني. "أنت بحاجة لمقابلة أشخاص جدد. لا يمكن أن نكون أنا وعمك جهات الاتصال الوحيدة. ألا تحب صديقة؟" إبتسمت؛ حبست أصابعها في شعره.
"أنت صديقتي!" ضحك تيرنر ، دفن وجهه في بطنها ، وأنفه يمزق الحشو الناعم لشعر عانتها من خلال القميص. على الرغم من كونها بريئة ، لم تستطع لاني إنكار الطبيعة الجنسية للفعل ، والقرب من مهبلها. وعندما لاحظت أن تيرنر تتنفس بعمق ، وتبحث عمداً عن رائحتها ، شعرت أنها بحاجة إلى وضع حد لعلاقتهم الحميمة المرتجلة.
"أوه" ، جفلت ، وهي تزيل يدها من شعره لتصل إلى خلفها ، مما يبرز آلام أسفل الظهر الحقيقية المعترف بها التي شعرت بها باستمرار. نهضت تيرنر على الفور من حجرها للسماح لها بالاستقامة على الأريكة ، وتبحث بقلق حقيقي.
"ظهرك؟" تساءل ، على علم بالشكوى.
"آه ،" اعترف لاني ، محرجًا قليلاً من المبالغة في الألم. ابتسمت وعيناها تلتقيان مرة أخرى بعينيها "مطاردة تلك الدجاجة بعد ظهر هذا اليوم ربما لم تساعد".
"هل تريد مني أن أفركه؟" سأل ، عرض الأبرياء على الرغم من فهم على الفور إمكانات التمرين.
"أوه لا" ، رفض لاني. "انها ليست بهذا السوء."
"أنت متأكد؟ لقد ساعدت من قبل!" ذكرها.
وكان هذا صحيحًا. عدة مرات ، كان يقوم بتدليك ظهرها. ولم يؤد إلى أي شيء جنسي. لماذا يجب أن تكون الآن مختلفة عن أي شيء فكرت فيه ووبخت نفسها لرد فعلها بشكل عفوي على الأرجح أنه يشمش الأبرياء في فخذها.
"حسنا ..." ابتسمت. "حسنًا إذن. إذا كنت لا تمانع؟"
كان تورنر بالفعل على ركبتيه ويفسح المجال لها لتمتد على السرير النهاري ، مبتسمًا ، نظر إلى عينيها.
"كنت أعلم أنك لا تستطيع مقاومة هذه الأصابع السحرية" ، غمز وهو يراقب والدته مستلقية على الأريكة المبطنة. أنها سترفع قميصها عن جسدها كما فعلت ذلك لم يكن غير متوقع ، لكن رد فعله على وضع عينيه على ظهرها العاري والأرداف المكسوة بالقطن كان بالتأكيد أكثر كثافة من السابق.
حتى عندما كشفت لاني عن جسدها ببراءة وركبت تيرنر مؤخرة ساقيها ، عرفت أنها ربما ارتكبت خطأ. ماذا كانت تفكر؟ إغلاق تفاعل موحي واحد فقط لتشجيع الآخر على الفور. لكن ربما كانت تفكر كثيرا؟ لقد دلكوا بعضهم البعض مرات لا تحصى دون أن يؤدي ذلك إلى المزيد من التفكير مرة أخرى. لماذا قد تكون هذه الليلة مختلفة؟
سحب القميص حتى ثدييها ، استلقت مسطحًا ورحبت بيدي ابنها أثناء اتصالهما بلحمها ، وهو الضغط المهدئ الفوري لأصابعه التي تدلك. كانت تغمض عينيها ، تكاد ترى نفسها من وجهة نظره. هل كان ينظر إلى سراويلها الداخلية؟ ثم جاء إليها أنهما زوجان كان قد تلوث في الماضي. العثور عليها في الملابس يعيق الرطب والبرد ورائحة السائل المنوي. الغريب أن هذه الذكرى لم تتركها مرعبة كما كانت في ذلك الوقت ؛ التفكير في طيشه يجلب ابتسامة غير مرئية على شفتيها وهي تسترخي في نعومة الأريكة ، راحة عناقه.
كانت عيون تيرنر على أرداف والدته. لم يكن الزوج الصغير من الملابس الداخلية البيضاء البسيطة قادرًا على احتواء خديها ، وكان صدع مؤخرتها بارزًا على الأقل بوصتين فوق الحافة. ركض يديه على جانبي عمودها الفقري وارتفع القميص مع مساعيه ، وأصابعه تشق طريقها ببراءة حول جذعها لتنظيف الجلد الأكثر نعومة على جانب ثدييها. كان التأثير فوريًا ، حيث كان قضيبه يتفاعل مع الاتصال ويتصلب داخل قيعان بيجامة.
بالنسبة لاني ، بالكاد لوحظ الاتصال الحميم. مستمتعة بمتعة التدليك ، استرخيت لدرجة النعاس ، مستمتعة بلمسته ؛ نعومة السرير النهاري ، والطريقة التي كانت بها حافة الوسادة تضغط على المنشعب بطريقة محفزة بشكل خاص. لم تكن قلقة حتى عندما خففت يديها من أردافها ، وعادت إلى عمودها الفقري ثم لأسفل مرة أخرى ، وهذه المرة أقنعت سراويلها الداخلية للأسفل ؛ محاولات متكررة لرؤيتهم يتدحرجون إلى أعلى فخذيها ، مما يعرض مؤخرتها تمامًا لابنها المحب. قالت لنفسها إن الأمر لم يكن مريبًا. كان الألم في أسفل ظهرها. كان من الطبيعي فقط أن تجد يديه طريقهما إلى مؤخرتها ، وإزالة ملابسها الداخلية عرضيًا في تطبيق علاج فعال. ومع تعجن تيرنر لأردافها العارية ، أغلقت لاني عينيها ،
وجد ديك تورنر طريقه للخروج من ذبابة قيعان بيجامة. وبقدر ما يتذكره ، لم يشعر بأي خوف إذا استدارت والدته واكتشفت حالتها. فخورة بها ومتحمسة لها لمعرفة مدى قدرته على إرضائها إذا رغبت. مرر يديه على عمودها الفقري وسمع تنهيدة شعورها ، مما دفعهما إلى الوراء لتولي مسؤولية الأرداف مرة أخرى ، وهذه المرة نشرهما على نطاق واسع للحظات بينما كان يعجن لحمها. رافق صوت رطب الحركة المفاجئة والمثيرة للفضول تيرنر وكرر الفعل ، مزقًا خديها لسماع ما افترض أنه ثنايا جنسها ، فراق.
كان لاني يقترب من النوم. مريح جدا؛ مرتاحًا جدًا ، سمحت لمتعة التدليك بالتغلب على أي مخاوف كانت لديها حول شبه العري ، الطبيعة الجنسية تقريبًا لمسة ابنها. عندما قابلت يديه مؤخرتها مرة أخرى ، عرفت أنها كانت تحلم. كانت قد حصلت عليها من قبل. الأوهام المحرمة للرجل الوحيد في حياتها. شقيقها؛ تيرنر. مداعبات المحرمات التي لن تسمح بها إلا في ظلام الليل ، في قدسية سريرها ، وفي عالم النوم. لا. لم تبتعد تيرنر عن أردافها فقط. كانت تحلم. لم تكن أنفاسه التي شعرت بها على ظهرها الصغير. كانت نائمة. لم تكن شفتيه الحقيقية على العصعص. لقد كان خيالا.
كان تيرنر قد انتشر على نطاق واسع الحمار والدته. كان أنفه وفمه على بعد بوصات من فرجها اللامع بوضوح ، وحمقها المجعد بشكل مثير للإعجاب. تنفس بعمق الرائحة التي كان يعرفها جيدًا من خلال الفحوصات التي لا حصر لها لملابسها الداخلية ، والرائحة المسكرة زادت من صلابة قضيبه قبل أن يرتكب ويدفع وجهه بين ساقيها.
لقد تخيلت هذا من قبل. ترنر تنزل عليها. ابنها يرفع ثوبها وهي تقف في المطبخ ، يغدق جنسها بالقبلات ، ولسانه على بظرها. لكن هذا لا يعجبه أبدًا. أبدا من الخلف ، أبدا البدائية. في حلمها ، ألقت يدها خلفها وأمسكت برأسه ، وأصابعها تتشبث بشعره الطويل وتشد وجهه أكثر إلى جسدها ، وشفتيه حول شقها ، وأنفه على أحمقها. "نعم" ، سمعت نفسها تقول ، فذهلت من صوت صوتها ، وعيناها تنفتحان على الوسائد ، وليس الحوض والموقد. امتدت ذراعها إلى الخلف بشكل محرج ، ممسكة بشيء (رأس؟) مقابل مؤخرتها. لم يكن هذا حلما. كانت على الفور مستيقظة على نطاق واسع.
"المسيح عيسى!" صرخت لاني ، وهي ترفع شعر تيرنر عنها لتنتزع وجهها من مؤخرتها. "تيرنر! ماذا تفعل بحق الجحيم؟" كانت تتنفس وهي تنهض وتنقلب على الأريكة ، تسحب سراويلها الداخلية إلى أعلى فوق وركها ، والقميص ينزل من جسدها وهي تنظر إلى وجه ابنها.
"ماذا او ما!؟" بدت تيرنر مرتبكة حقًا ، وركزت لاني عينيها على فكه الأملس ، والإدراك المحير أن مادة التشحيم الخاصة بها هي التي غطت وجه ابنها.
"بماذا كنت تفكر؟" تحدى لاني. "لا يمكنك فقط ..." توقفت. "كان هذا غير مناسب تمامًا. أنا والدتك!" أعلنت.
هذه قصة الديوث. قراءة في التحفظ الخاصة بك. شاهدتهم يرقصون معًا. هو ، طويل ، حسن البنية ، وسيم. حتى في سن الأربعين ، كان شعره الأسود الكثيف والمتموج ممتلئًا ومعتنى به جيدًا. أعطته اللمسات الرمادية على معابده جواً من الرقي. أضاءت عينا سيندي ويمكن لأي شخص يشاهدها أن يرى أنها كانت تستمتع بنفسها معه. أصبح هذا واضحًا بشكل مؤلم عندما سمعت امرأة على طاولة قريبة تقول لمرافقتها ، "ألا يصنعان زوجين جميلين؟" "ششش. زوجها يجلس بجوارك مباشرة." لكن تلك السيدة كانت على حق. لقد صنعوا زوجين جميلين. لقد وصلنا أنا وسيندي أولاً. قام جاك بالحجز وعندما وصلنا إلى هناك وقدمنا اسمه ، أظهرنا Matre de إلى طاولته المفضلة. دخلنا كزوجين ولكن عندما وصل جاك ، كان من الواضح أنه كان مع زوجتي وأنا لست أكثر من عجلة ثالثة. سماع تلك المرأة تقول أن ما هو واضح جعل قضيبي يرتعش. لقد كان الأمر على هذا النحو منذ أن ناقشنا أنا وسيندي معها أخذ الحبيب. وها نحن الآن نحتفل
بوصوله في حياتنا. لكنهم كانوا أكثر من مجرد زوجين جميلين. هو سيدنا وهي عاهرة شاء. لقد مرت أسبوعين فقط على أن حياتي تغيرت إلى الأبد. عندما وصلت إلى المنزل من العمل ورحبت بزوجتي. قالت "جوني ، نحن بحاجة إلى التحدث". هذه كلمات لا يريد أن يسمعها رجل متزوج يحب زوجته. لذلك ، مع قلبي ينبض بقوة ، سألت إذا كانت ستتركني. "أوه ، حبيبتي ، لا. مستحيل. أنا أحبك. لن أتركك أبدًا." وبارتياح ، سألت بعد ذلك عما تريد مناقشته. جالسة بجواري ، أخذت سيندي يدي في يدها. "هذا صعب بالنسبة لي أن أتحدث عنه ، جوني. لكن يجب أن يقال." "اسمعي سيندي ، طالما لم تغادري ، فسيكون أي شيء آخر يريحك." بدأت تعطينيملخصًا لمشاكلنا. "الآن جوني ، أنت تعلم أنك تعمل دائمًا. أنت تعرف عدد المرات التي حاولت فيها جذب انتباهك إلي. في كل مرة أرتدي فيها شيئًا مثيرًا ، أعتقد أنه قد يضيء شرارة بداخلك ، فأنت ترد مرارا والنوم ". "تعال يا سيندي. أنت تعرف كم أنا متعبة بعد يوم طويل." "أنا كذلك ، جوني ، حقًا. ولكن عندما تمارس الحب معي ، فإنك دائمًا ما تنتهي قبل أن أفعل ذلك ، وأنت فقط تستدير وتذهب إلى النوم." استمعت إلى التحديق في يدي في حضني. رفعت سيندي وجهي وأخذت ذقني في يدها. نظرت في عيني ، أقسمت أنها لا تحاول أن تؤذيني. "من فضلك صدقني حبيبي. هذا الجزء التالي صعب جدا بالنسبة لي." "أمسكت بيدي وأخبرتني أن قضيبي لم يكن على قدم المساواة." أنت تعلم أنه كان لدي زوجين من العشاق في الكلية ، جوني. أنا أعرفك وأنا اجتمعنا وتظاهرت أنني أحب
ما فعلته من أجلي. الحقيقة هي أنني زيفت الأمر على أمل أن أكون قد تجاوزت حاجتي إلى ما تريد تسميته ". قلت: "ديك أكبر". "أنت بحاجة إلى ديك أكبر." لقد كان اتهامًا أكثر منه تصريحًا. تركت يدي وقفت. "كنت أعلم أنه لا يمكنك سماعي فقط. لقد أخبرتك أن هذا كان صعبًا بالنسبة لي ومع ذلك فأنت تتهمني بالفعل عندما لم أنتهي حتى." "أنا آسف سيندي. من فضلك. تعودي وانتهي.أعدك بأنني لن أقاطعك مرة أخرى." وقفت تنظر إلي. كان هناك حزن في عينيها كنت أعلم أنه يجب معالجته. جلست بجواري ،
أخذت نفسًا عميقًا. "حسنًا ، كنت على حق". ساد هدوء انتظارها حتى تنتهي من الغرفة. "لن تسألني ما الذي كنت على صواب بشأنه؟" "لست بحاجة إلى الشرف." "حسنا ، ماذا تقترح؟" "أنا؟ ماذا أقترح؟ هل أنت جاد؟" "أوه ، أنا جاد على ما يرام. نظرًا لأنك سبب مشكلتي ، فقد اعتقدت أنك ربما ترغب في مساعدتي في حلها." "هاه؟" لم أكن متأكدة من أنني سمعتها بشكل صحيح. "هل تريدني أن أجد لك حبيبًا؟" "شكرًا لك ، جوني ، كنت أعلم أنك ستفهم" ، ابتسمت وقبلت خدي. "أنا أعلم أنك ستجدنا الأنسب لنا." ثم استدارت وخرجت من الغرفة وهي تدندن. هل قالت للتو ما يناسبنا تمامًا؟ كان رأسي يدور. تابعتُها وسألتها عما تعنيه بخصوص هذاالشيء "نحن". "حسنًا جوني ، لا أعتقد أنك ستكون مرتاحًا إذا لم تحبه وأنا أعلم أنه لن يشعر بأنه في المنزل إذا كان يعتقد أنك مستاء." "لكن ، لكني آه ، يا سين. كيف تتوقع مني أن أفعل ذلك؟ اصعد إلى بعض المتأنق واسأل عما إذا كان يرغب في ممارسة الجنس مع زوجتي؟" "هذا بداية ولكن قليلاً على الأنف ، ألا تعتقد ذلك؟ لدي ثقة فيك حبيبي. سوف تكتشف ذلك." يومًا بعد يوم عندما
أعود إلى المنزل من العمل ، كانت تسألني عما إذا كنت أجدها رجلاً لديه قضيب. "انظر ،" تمتمت ، "ليس الأمر كما لو أنني أطلب من كل شخص آخر أن يريني أفراده." "حسنًا ، يمكنك وضع إعلان على قائمة كريج." "سيندي ، فكر في ذلك. إلى جانب الكثير من غريب الأطوار ، قد يكون الأمر خطيرًا. يجب أن تكون هناك طريقة أفضل." "بحث عبر الإنترنت ، ربما؟" فكرت في ذلك لمدة دقيقة. قلت: "هذه فكرة جيدة". في ذلك المساء وجدنانا نقرأ ISO على Alt.com و AFF. كانت سيندي تشير بحماس إلى الرجال
ذوي الديوك الكبيرة. في كل مرة ترى فيها صورة ديك ، كانت تمسك بجمالتي وتتمنى بحزن أن يكون لدي واحدة بهذا الحجم. "هذا لطيف ، أليس كذلك جوني؟" عندما حان وقت النوم ، جعلتني سيندي تنزل عليها. أمسكت برأسي بإحكام بين ساقيها وأخذت تحدب وجهي بحماسة. غطت فخذيها أذني لكن ذلك لم يكتم كلامها. انزعجت عندما سمعت أشياء تمتمها مثل ، "هذا كل شيء جوني. نظف كس بلدي للرجل الكبير. مص طفله ، أكل كل شيء. يا إلهي ، أنا أحب قضيبه." وأشياء أخرى من هذا القبيل جعلتني أشعر بأنني أقل من رجولي. قضينا أمسياتنا في صب صور الديوك ثم المزيد من اللحس لزوجتي. من حين لآخر ، كانت سيندي ترقد بجانبي وتهمس بمدى جاذبية تلك الصور وهي تستمني. "فقط فكر ، جوني. قضيب سمين لطيف عميق في كسى بينما تشاهد الرجل الذي اخترته
يمارس الجنس معي بشدة يجعلني أقذف مرارًا وتكرارًا." على الفور تقريبًا ، سماعها تقول أن ذلك سيجعلني أقذف. كانت تضحك وتطلب مني النزول عليها. نظرًا لأن السيناريو الذي عرضته أثارني ، فقد أصبح شعارها. كل ليلة كانت مثل آخر ليلة ، كنت أشاهدها وهي تمارس الجنس مع رجل لديه قضيب كبير. أكره أن أقول ذلك ، لكن احتمالية رؤيتها تحت مربط حظيرة أثارتني أكثر مما ينبغي. ذات ليلة عندما حاولت الجماع بعد رؤية الكثير من صور القضيب ، رفضتني. "أنا أنقذ نفسي من أجل قضيب كبير ، طفل. لا يوجد جمل لك حتى أستمتع بقضيب حقيقي." الآن تركت لأكلها وأخذها. استمر البحث عن الملاءمة المثالية. كان الإعلان الذي لفت انتباهنا هو الإعلان الذي جاء فيه: "سيداتي ، إذا لم تحصل على ما تحتاجينه من زوجك المنتبه ، فاتصل بي. أنا رجل نبيل متزوج ولديه ابن واحد تخرج مؤخرًا من المدرسة الثانوية. زوجتي يعرفني ويدعمني في محاولتي لإرضاء النساء المتزوجات غير
الراضيات. لدي ما تحتاجه وتريده ، وسنمارس معًا الجنس الرائع معًا ، سنجعل زوجك ديوثًا سعيدًا ". كانت الصورة المرفقة بإعلانه رجلاً وسيمًا في حوالي 40 عامًا أو نحو ذلك. كانت ابتسامته واحدة من الثقة. "إنه الشخص ، جوني. اتصل به من أجلنا." "أنا؟ إنه يبحث عن أنثى للاتصال به." "بالطبع هو كذلك. لهذا السبب فإن ردك على إعلانه سيحظى باهتمامه أولاً." "لكنك لا تعرف حتى ما إذا كان لديه قضيب كبير. لم يظهر ذلك في إعلانه." "لذا ، اطلب منه واحدًا. أخبره أن عليه إثبات أن لديه قضيبًا كبيرًا." "أرجوك
سيندي ، سأوافق على هذا ولكن من فضلك لا تجعلني أتصل به." "لا. يجب أن تكون أنت ، جوني. ماذا لو كان يتسلل إلى حد ما. اتصل به. ثم ، إذا قام بقياس ما ، يمكنك مقابلته. كما تعلم ، قم بفحصه قبل أن يتمكن من رؤيتي. هذه هي الطريقة الأكثر أمانًا عزيزتي. " ما قالته له معنى. أعني أنه إذا كنت سأسمح لرجل ما بممارسة الجنس مع زوجتي ، يجب أن أتأكد على الأقل من أنه ليس شخصية خطيرة. "اممم ، كيف أو ماذا أقول؟" "سأخبرك ماذا. بما أنك ستقابله أولاً ، فأقل ما يمكنني فعله هو كتابة المقدمة وإرسالها إليه بعنوان بريدك الإلكتروني. حسنًا؟" ما هي الإغاثة التي كانت. "نعم ، أنت تفعل ذلك." بعد فوات الأوان ، ربما كان عليّ أن
أساعد في الحد الأدنى. بدلاً من ذلك ، عملت سيندي على استجابتنا بشكل خاص. عندما ضغطت أخيرًا على "إرسال" ، اتصلت بي لترى ما جمعته. "سيدي اللطيف. بتواضع أستجيب لإعلانك. بصفتي الزوج اليقظ لزوجة محبة ، فأنا غير قادر على تزويدها بالرضا الجنسي الذي تحتاجه وتستحقه. ومع ذلك ، هناك اعتبار واحد تركته لنا الخيال. إذا جاز لي ، سيدي ، هل يمكنني أن أطلب منك من فضلك إرسال صورة قضيبك إلينا. تم إرفاق بريدي الإلكتروني الخاص. نتطلع أنا وزوجتي بشدة إلى ردك على أمل أن يكون قضيبك ، وقدرتك على التحمل ، ويمكن لأسلوبك أن يمنحها الجنس الرائع الذي تحتاجه. مع الاحترام لك جوني " "حسنًا؟ ما رأيك يا جوني؟" "عزيزتي ، لا يمكنك إرسال هذا. هذا يجعلني أبدو وكأنني خاسر مغرور بالإبر. لن يحترمني قليلاً." "ما هي وجهة نظرك يا
جوني؟" طلبت الوقوف ويدها على وركها تنظر إلي بتحد. "لم ترغب في القيام بذلك. لقد فعلت ذلك من أجلك. كان بإمكانك أن تنظر من فوق كتفي وتساعدني لكنك لم تفعل. لقد شاهدت كرة القدم بدلاً من ذلك. وهذا يخبرني أن كرة القدم التلفزيونية تعني لك أكثر من سعادتي. " "أنت تعرف أفضل من ذلك ، سيندي. سعادتك مهمة بالنسبة لي. لهذا السبب أنا أتفق مع طلبك لتجربة ، أم ..." "قضيب كبير. ديك أكبر منك. قضيب رجل حقيقي. هل هذا ما كنت ستقوله؟" خطر لي أنه كان هناك تحول في السلطة في منزلي. ما كان في يوم من الأيام شراكة متساوية يبدو الآن مرجحًا لصالح سيندي. قلت لها: "أنت محقة يا عزيزتي. أنا آسف لاستجوابك". استغرق الأمر ساعة فقط قبل أن يتلقى صندوق بريدي رده. "جوني ، شكرًا لك على ردك الأكثر غرابة على إعلاني. لم أتلق أبدًا ردًا من زوج المرأة التي تحتاج إلى ما لدي. بينما أقدر الاحترام الذي أظهرته في ردك ، يجب أن أصر على مقايضة quo. بذلك ، جوني ، أطلب صورة لمجيئك القصير لأنه كان من المفترض أن أؤكد لنفسي أنك لست مجرد شخص مثلي يبحث عن صور للعضو الذكري. كما أنني أطلب بعضًا من السيدة الخاصة بك بأشكال مختلفة من الملابس وخلع ملابسها بعد ذلك ، أود أن تخبرني عن إبداءات
الإعجاب وعدم الإعجاب بها. يجب ختم جميع الصور بختم التاريخ. وعندما أستلمها ، سأعرض لك ولسيدتك ما يجب أن تتطلع إليه. شكرًا لك جاك" شعرت سيندي بخيبة أمل لأنه لم يرسل لنا صورة لقضيبه ولكنه كان سعيدًا جدًا لتلقي طلباته للحصول على الصور. "ماذا أرتدي يا حبيبي؟ كم مني يجب أن أريه؟" "أنا ، آه ، حسنًا ، أعتقد أن الأمر متروك لك يا سين." "أنت على حق. الأمر متروك لي. أحضر الكاميرا." ذهبت إلى الخزانة وكسرت الكاميرا الرقمية. بحلول الوقت الذي عدت فيه إلى غرفة النوم ، رأيت أنها كانت تتحول إلى ملابس نوم مثيرة للغاية. "أليس هذا مبالغًا فيه قليلاً ، سين؟" "تقرأ ملاحظته. يريد أن يراني بأشكال مختلفة من الملابس وخلع ملابسي. كما يريد أن يرى قضيبك الصغير." تراجعت عندما قالت الجزء الأخير. حتى الآن ، لم تكن زوجتي تحترم قلة الطول والحجم. "خذ الصور اللعينة ، جوني". لقد التقطت الصور اللعينة. كان لديها إهمالها الأبيض المطلق الذي لم يترك سوى القليل للخيال. استدارت وأمسكت مؤخرتها الرائع ؛ لباسها الداخلي مثبت عن قصد في صدع مؤخرتها. استلقت على السرير واستندت إلى الوسائد. مع قدميها مسطحتين وركبتيها مفتوحتان ، جعلتني زوجتي ألتقط صورة المنشعب. لم تظهر الصورة كسها تمامًا ولكن
يمكنك معرفة وجود شعر عانة خلف اللباس الداخلي. تخلت عن رأسها ، وربطت ثدييها معًا وغطت شفتيها كما لو كانت ترسل قبلة. "حسنًا ، يجب أن يكون هذا كافيًا ، جوني. اترك ملابسك ودعها تظهر له قضيبك الصغير." ماذا يمكنني أن أفعل؟ في مقابل فلس واحد ، في مقابل جنيه ، كما يقولون. لقد تركت سروالي وملابسي الداخلية. كان قضيبي يحاول الارتفاع بداخلي مما جعله أصغر بكثير. التقطت سيندي الصورة. ضحكت: "تبدو وكأنها رأس سلحفاة". بعد ذلك ، ومما زاد الطين بلة ، جاءت ولعبت مع قضيبي وتهمست بأشياء سيئة كانت ستفعلها بي بعد أن أرسلنا البريد الإلكتروني. استجابت قضيبي بالمثل وأخذت زوجًا من الصور بصعوبة ، وهي تقف ممتلئة بـ 5 بوصات من خيبة أمل الإناث. كما التقطت ذلك بالكاميرا. لقد حملت الصور تحت إشراف سيندي. أرادت التأكد من أنني لم أحذف صور القضيب. بدوت سخيفًا وأنا أقف مرتديًا قميصًا وبونير بارزًا. قالت النظرة على وجهي كل شيء. كنت كيس حزين بالتأكيد. كتبت كما أوضحت سيندي: "تود زوجتي أن تمارس الجنس مع قضيب كبير ، ما تسميه ديك رجل حقيقي". "إنها تود أن تمارس الجنس في كل موقف. إنها لا تمارس الجنس الشرجي". "ماذا لو أراد رأسًا ، سيندي؟ هل يجب أن أخبره أنك لا تفعل ذلك؟" "من الأفضل ألا ، جوني. قد يخيفه". واصلت سيندي إملاءها ، "كما ترون ، أنا أفتقر إلى الرجولة الحقيقية وسيكون من دواعي سروري أن أشاهدك ترضيها وتساعدك على أي حال ، وأعني على أي حال أنك تشعر أنني قد أكون أحد الأصول". "انتظر. ماذا يعني ذلك. ماذا تتوقع مني أن أفعل؟" "المسيح جوني. هل يجب أن أشرح لك كل شيء؟ هذا يعني ما يقول. إذا أراد منك أن تلعقني أولاً ، فسوف تلعقني. إذا أراد منك أن تضع قضيبه بداخلي ، فستفعل هذا ايضا." لم يكن هناك جدال مع زوجتي. كانت مصرة على أن أكتب ما تقوله الذي شعرت به كرجل أقل وأقل. "لذا يرجى أخذ قضيبي الصغير في الاعتبار الذي لم يمنح زوجتي المتعة مطلقًا وتقبل طلبي منكم أن تداعبني. مع كل الاحترام الواجب والترقب الكبير جوني. الآن اضغط على إرسال ، جوني ، "أصرت سيندي. فعلتُ. ما كانت قد وعدتني به لجعل قضيبي صعبًا تم نسيانه. عندما تم إرسال بريدنا الإلكتروني ، طلبت مني أن ألعق بوسها لمدة ساعة بينما وصفت لي بالتفصيل كيف كانت ستستمتع بقضيب كبير بعد فترة طويلة بدون واحدة. طوال اليوم في العمل ، كنت أخشى العودة إلى المنزل إلى بريدي الإلكتروني الخاص. لا داعي للقلق. فتحته سيندي قبل وصولي إلى المنزل. "يا إلهي ، جوني ، يبدو كبيرًا جدًا وهو وسيم جدًا. انظر ، زوجته تقف معه. أليست جميلة؟" قلت لزوجتي المتحمسة للغاية: "ليست جميلة مثلك حبيبي". هي قبلتني. "أشكرك على السماح لنا بذلك. لقد كنت رياضة وقد كنت مشاكسًا بعض الشيء. اقرأ هنا ما يقوله جاك ، هذا اسمه. جلست وقرأت مذكرته. جوني: ولد جيد. لقد فعلت كما طلبت. إذا كنت دائمًا بهذا القبول ، فأنا متأكد من أننا سننسجم معًا جيدًا. زوجتك مذهلة يا جوني. تزوجت جيدا يجب أن أقول. لا أستطيع الانتظار لإغراق قضيبي الكبير في كسها الضيق. عندما أرى
قضيبك ، كما هو ، أعرف أن سيندي ستكون ضيقة مثل العذراء ". اضطررت إلى التوقف عن القراءة بينما احمر خجلاً ونظرت إلى زوجتي. كانت سيندي تقف ورائي مبتسمة. العودة إلى بريده الإلكتروني ، "لقد أرفقت صورة لزوجتي الجميلة التي سأقدمها لكما. لا ، جوني ، لن تمارس الجنس مع زوجتي ولن يُسمح لك بلمسها بأي شكل من الأشكال. هذا الجزء التالي مهم ، أنا وأنت نلتقي في مكان عام حيث سنناقش كل شيء ونحدد موعدًا. في هذه الأثناء ، أقترح أن تخبر زوجتك أنني أفضل كسًا محلوقًا وأصر على فعل ذلك من أجلي ، جوني. أريدك ، جوني أن تحلق كسها . كما ترون من خلال صورتي ، أحافظ على عانة أنيقة وأتوقع منك أن تفعل الشيء نفسه ". "مرة أخرى في الختام ، إذا كان هذا البريد الإلكتروني يرضي زوجتك وأنت ، فأخبرني بذلك وسأحدد وقتًا ومكانًا لك أنت وأنا جوني لمقابلته. جاك." كانت سيندي متحمسة. "أخبره أن يضبط وقت جوني ، والوقت والمكان. ربما سأضع علامة على طول لمعرفة ذلك بنفسي." "نعم ، لن أفعل ذلك. يبدو جاك كرجل يتوقع أن يتبع الناس تعليماته وقد يتراجع إذا لم نفعل ذلك." "أنت على حق ، جوني. لن أقوم بوضع علامة على طول بعد ذلك." لقد أرسلت إليه رسالة إلكترونية تطلب منه تحديد المكان والزمان. كان رده أن نلتقي في مقهى قريب من مكتبي على الغداء في اليوم التالي. أخبرني ألا أتأخر لأنه يكره الانتظار. في النهاية قال إننا نجيب عليه بسرعة كبيرة يجب أن تكون زوجتي في أمس الحاجة إلى ديك رجل حقيقي. كان التلميح المستمر إلى قضيبي الصغير مهينًا ولكنه
أثار بطريقة ما أن الرجل الذي قد يمارس الجنس مع زوجتي يتحدث عن ذلك. استمريت في تلك الليلة تحت عين زوجتي اليقظة. مليئة بالخجل والإذلال ، جئت بسرعة. كنت أخشى مقابلة جاك. أعني من لا؟ زوجتي تريد صاحب الديك ، يريد زوجتي والآن يريد أن يجتمع لمناقشة ماذا؟ لم يكن لدي أي فكرة عما يريده غير سيندي. شاهدت الساعة في ذلك الصباح على أمل أن يتوقف الوقت. بدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنني في كل مرة ألقيت فيها نظرة خاطفة عليها ، كانت الساعة تقترب ساعة من الظهر. جلست أنتظر وأتفقد ساعتي. بقدر ما لم أرغب في أن أكون هناك ، فقد وصلت إلى هناك قبل 5 دقائق فقط لأكون آمنًا. أنا متأكد من أن الجحيم لا تريد زوجتي تتسلق مؤخرتي لتأخرها. قال الرجل الوسيم طويل القامة وهو ينزلق أمامي: "هناك ابني". كانت أسنانه مستقيمة تمامًا
وبياضها جدًا. مصافحته قوية وعيناه واثقة. ملأني الشعور المختلط الذي لم أتمكن في ذلك الوقت من تحديد هويتي. "دائمًا ما أقابل الوقواق المرتقب ، جوني. أحب أن أرى ما أنا فيه." "أنا أفهم ، جاك". اعطاني نظرة فضوليّة. "دعونا نبدأ من جديد ، هل نحن؟. اسمي جاك إيفانز. يمكنك الاتصال بي السيد إيفانز. أعتقد أن إظهار الاحترام المناسب للرجل الذي سيمنح زوجتك ما لا يمكنك أن تفهمه؟" "نعم سيدي ،" قلت خجلت. "جيد. جيد جدًا. الآن دعني أخبرك بما أتوقعه. إذا كان أي من هذا يصعب عليك فهمه ، فلديك خيار التراجع ولا ضرر ولا ضرار." "حسنًا سيدي ، فهمت." "رائع. الآن هذا ما أتوقعه منك. عندما أكون معك ومع زوجتك ، فأنا الرجل. ما أقوله يذهب. سأعامل سيندي كما لو كانت زوجتي. ستعامل كلانا مع الاحترام. أعتزم أن أمنحها أفضل ممارسة جنسية لها
على الإطلاق. وأعتزم أيضًا إبراز الفاسقة الداخلية لاستخدامها على النحو الذي أراه مناسبًا. " "سيدي ، سيد إيفانز ، ماذا يعني ذلك ؛ استخدمها كما تراه مناسبًا؟" ضحك السيد إيفانز. "بني ، عليك فقط أن تنتظر وترى. ما سأقوله لك هو أنني لن أجبر زوجتك أبدًا على فعل أي شيء لا ترغب في القيام به. لن أؤذيها بأي شكل من الأشكال. سأفعل ، ومع ذلك ، عاملها مثل عاهرة بلدي وسوف تحب ذلك. اسمحوا لي أن أكرر ذلك ، جوني. سوف تتوسل إلي أن أجعلها عاهرتي وسألتزم بذلك. " "أم ، سيد إيفانز ، سيدي. لست متأكدًا من ذلك. أعني أن سيندي أكثر تحفظًا من ذلك." "حسنًا ، علينا فقط أن نرى ، أليس كذلك؟" "نعم سيدي." "الآن من أجلك ، جوني. أريدك أن تكون عاريًا قبل أن أصل لممارسة الجنس مع زوجتك. ستكون دائمًا عاريًا في وجودي. سيضيف ذلك إلى الإذلال الذي ستصبح مدمنًا عليه قريبًا. إذا كنت على حق أنت ، أنت خاضع في قلبك. سأستخدم ذلك لصالحك. سأزرع هذا الجانب منك حتى تصبح الوقاحة المثالية. " "أفهم." حتى عندما قلت ذلك ، نما قضيبي بقوة. رأى السيد إيفانز النظرة على وجهي. "أنت صعب الآن ، أليس كذلك؟ لقد أصبح من الصعب على قضيبك الصغير مجرد التفكير في أن يصبح فظيعتي؟" "أنا أه ، لا. لا يا سيدي ، أنا لست صعبًا." "لا تكذب علي جوني. أنا أعرف كل شيء عن bois مثلك وكيف تتفاعل مع رجل مهيمن. أخبرني الآن بالحقيقة." لم أتمكن من مواجهته. نظرت إلى يدي في حضني ، وقلت: "نعم سيدي". سأل "نعم ماذا". "أنا صعب سيدي" ، اعترفت. حدق في وجهي ، طويلا وصعبًا. "جوني ، لا تكذب علي أبدًا مرة أخرى. هذه العلاقة لن تنطلق من أرض الواقع ، فأنت صريح معي والأهم من ذلك ، صدق مع نفسك." وصل الخادم أخيرًا لأخذ طلباتنا. السيد إيفانز يأمر سلطة الشيف. لقد طلبت BLT. تحدثنا أكثر بينما انتظرنا وجبات الغداء. "هل حلقتي كسها بعد؟" "لا يا سيدي. ليس بعد." "ماذا تنتظر؟"